(شكراً المفكر)

في مجتمع مليء بالخير.. هناك الكثير ممن لديهم أفكار ومشاريع وبرامج لكن لا يملكون مال، وهناك من يملكون أموال وليس لديهم برامج أو مشاريع خيرية.. فما الحل؟ إنشاء مركز إدارة البرامج والمشاريع الخيرية!

وصف مركز إدارة البرامج والمشاريع الخيرية

الرؤية
مركز ريادي لتسويق المشاريع الخيرية
الرسالة
المساهمة في تسويق وتطوير العمل الخيري في العالم

الأهداف:
1- أن يكون حلقة وصل بين أصحاب المشاريع والبرامج الخيرية، وأصحاب رجال الأعمال والمتبرعين.
2- تطوير البرامج والمشاريع الخيرية.
3- تحويل المشاريع والبرامج الخيرية الفردية إلى المؤسسية.
4- نشر ثقافة العمل الخيري.
5- إعداد المجتمع وأفراده للعمل الخيري.
6- تأهيل وتطوير العاملين والمتعاونين في العمل الخيري .

ويقسم المركز إلى عدة لجان وهي:

الأولى: لجنة الدراسات والابحاث:
– استقبال وجمع الأفكار الخيرية وإعداد الدراسات لها.
– إعداد دراسات وأبحاث على البرامج والمشاريع الخيرية الحالية لتطويرها.

الثانية: لجنة التدريب والتطوير:
أ- دورات في إعداد دارسة لمشروع أو البرنامج الخيري
ب- دورات في تمويل المشروع أو البرنامج الخيري
ت- دورات إنشاء فريق عمل لمشروع أو البرنامج الخيري.
ث- دورات في إدارة المشروع أو البرنامج الخيري
ج- دورات في العمل الخيري وتطويره.

الثالثة: لجنة تسويق المشاريع والبرامج
1- تسويق الأفكار والمشاريع الخيرية التي تم دراستها وبحثها في المركز.
2- إعداد دليل أو قاعدة بيانات للبرامج والمشاريع الخيرية وأسماء أصحابها.
3- تنسيق الأعمال الخيرية بين الجمعيات والمؤسسات الخيرية.

الرابعة: لجنة الاشراف والمتابعة.
أ- الإشراف على المشاريع والبرامج الخيرية التي تم دراستها وبحثها في المركز.
ب- مساعدة صاحب المشروع الخيري في تعقب المشاكل التي تواجه مشروعه.

الخامسة: لجنة الأعلام الخيري:
1- إنشاء مكتبة متكاملة عن العمل الخيري.
2- توزيع الكتب والأشرطة المرئية والمسموعة الخاصة بالعمل الخيري.
3- إنشاء مواقع إلكترونية وخدمات جوال عن العمل الخيري.

 

المصدر:

موقع عودة ودعوة : http://www.awda-dawa.com/Pages/SubmitArticle/view.aspx?id=15588

‎تعليقات الموقع

  1. مثنى خلف الله الامين
    رد

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    الحقيقة هى فكرة جيدة وانا اعمل في افريقيا منذ زمن طويل قرابة ٨ سنوات اعمل في منظمة خيرية وهى تعمل في مجال الانشاءات وانا اقتراحي هو العمل على تنمية العقول البشرية وطرح مشروعات تستفيد منها الدول في الواقع الان معظم المنظمات تعمل على بناء المساجد والمدارس القرانية ولكن لابد ان نعمل على كل المجالات الخدمية التى تخدم المجتمع من حيث الصحة والتعليم ومراكز التدريب المهنى ومراكز تعليم اللغة العربية
    انا الان اعمل فس موزمبيق وهى تعانى من قلة المنظمات الاسلامية الخيرية وهى بلد استعمرها البرتغاليون قرابة ٥٠٠ عام ولكنهم لم يستطيعو ان يغيرو هذا الشعب عن زينه فهو شعب صامد يستحق ان يخدم
    وجزاكم الله الف خير ووفقكم لفعل الخيرات

‎أضف تعليق